هناك أمور في الواقع باتت غريبة ...
فهي لا تميل إلى المنطق ولا تميل إلى البطلان ...
تقف في منتصف الطريق ما بين هذا وذاك بشكل محايد وغريب ومستفز أيضا في ذات الوقت
المشكلة أن تلك الأمور باتت تملأ حياتنا وبشكل جعل كثير من الأشياء مختلطة غير محددة المعالم لنتمكن في النهاية أن نقرر: أيهما الصواب؟!!!
باختصار: باتت أخطاء الماضي هي منطق اليوم، ومنطق الأمس هو جنون اليوم...
أين الصواب وأين الخطأ؟
علامات استفهام عريضة... لا أجد لكثير منها إجابة।
هناك تعليق واحد:
وما زالت علامات الاستفهام تتوالد .. تزداد .. تتصارع .. تتناقض .. يوما ما سندرك بعض من الحقيقة .. !!
إرسال تعليق