والزهد في الحقيقة هو عين الحقيقة
وما تشوف الدنيا على حقيقتها إلا لما تزهدها
ولأني زهدتها فالنهاردة أقدر أقول إني شايفة حاجات كتير اوي
عمري ما شوفتها حتى وأنا لابسة نضارتي
وبقيت..
بامتداد النيل ... بشوف.. بتأمل... بستغرب
وأتكلم جوه نفسي...ولكن..
بدون تعليق
إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها. وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة... ومن هنا أتت رؤى.
الأربعاء، 20 يوليو 2011
الثلاثاء، 5 يوليو 2011
تراتيل الحياة
لا تسألني من أنا..
اليوم أنا شخص جديد.. حتى..
وإن زادت رقعة الهالات السوداء أسفل عينيي...!!!
اليوم أنا شخص جديد.. حتى..
وإن زادت رقعة الهالات السوداء أسفل عينيي...!!!
السبت، 2 يوليو 2011
عبر الأثير
لا أدري ما سر تلك العادة المجنونة... صباح كل يوم أتفحص بريدي لعلي أجد رسالة منك... أصاب بخيبة أمل...أغلق جهازي خاوية الوفاض... تلاحقني صرخات عقلي المتمرد...واتهاماته القاسية بالجنون... أعلم تماما أن الموتى لا يُراسلون أحد.
شريط أسود يعتلي صورتك الناطقة... هل مر عام على وفاتك حبيبتي؟؟
ما زلت أشعر بأنفاسك من حولي.. أعلم أنكِ هنا... تطالعين خطابتي لكِ... أتفحص بريدي كل صباح لعلني أجد ردا منكِ ولكن... لا شيء...
شريط أسود يعتلي صورتك الناطقة... هل مر عام على وفاتك حبيبتي؟؟
ما زلت أشعر بأنفاسك من حولي.. أعلم أنكِ هنا... تطالعين خطابتي لكِ... أتفحص بريدي كل صباح لعلني أجد ردا منكِ ولكن... لا شيء...
الأحد، 26 يونيو 2011
سبحان من لا يتغير..
لست أنا وليست الحياة هي هي... تغيرت كثير من الأشياء وبقي منها ما بقى على حاله... لا مزحزح له...حتى الرياح... غريب أمر الصحراء التي تعشش بنفوسنا أحيانا... ومرير حال كونها جرداء.
لربما.....!!
لا نقطة التقاء تجمع شتيتين.... بالرغم من أنهم يقولون دوما عكس ذلك..
أو لربما يحدث مكانا وزمانا ولكن ليس روحا... وهنا مربط الفرس.
أو لربما يحدث مكانا وزمانا ولكن ليس روحا... وهنا مربط الفرس.