إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها.
وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة...
ومن هنا أتت رؤى.
الثلاثاء، 5 يوليو 2011
تراتيل الحياة
لا تسألني من أنا..
اليوم أنا شخص جديد.. حتى..
وإن زادت رقعة الهالات السوداء أسفل عينيي...!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق