إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها.
وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة...
ومن هنا أتت رؤى.
الأحد، 26 يونيو 2011
الآن...!!
لم أدرك حينها أنني أحفر قبري بيدي... ولكنني أدركت الآن ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق