عجبا لخيوط في الحياة...
اجتهدنا مرارا لوصلهاوكلما وصلناها...
تمزقت...
تذكرني دوما بمقولة واحدة:
"لم ينجح أحد"।
إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها. وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة... ومن هنا أتت رؤى.
الكلمة... رصاصة
الكلمة... أمــانة
الكلمة... سيف لك... أو عليك
الكلمة... أنت...
فأي الأشخاص أنت؟
أجدني دوما هناك ...
أملأ عينيي بأمواج البحر...
أترك نسماته تداعب شعري بحرية...
أفتح ذراعي...
أغمض عينيي ...
وأحتضن الحياة...