إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها.
وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة...
ومن هنا أتت رؤى.
هناك تعليق واحد:
من كلماتك ... أنتِ رقيقة وحساسة للغاية شيرين
:)
أما أنا فلربما تعفينني بعد حين
:)
andlosya
إرسال تعليق