إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها.
وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة...
ومن هنا أتت رؤى.
السبت، 13 نوفمبر 2010
تأملات ف الدنيا الواسعة
بضحك... والضحك يا ما بيداري جواه البكا
بكتب... وعارفة إن كتابي عليل
والكتابة ما بتداوي عليل...
بتفتح ساعات جراح صاحية ما بتنام
بكتب وعارفة انه يبان انه كلام أي كلام
لكنه أفضل في الحقيقة م الجنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق