إن كل ما نسطره من خواطر لا يُشترط أن يمثل موقفا شخصيا مررنا به ولكنها تتسع لتشمل مواقف أخرى عديدة حتى وإن لم نكن يوما طرفا فيها.
وعلى اختلاف خواطرنا فإن صياغتها تأتي دوما في إطار يحمل رؤيتنا الشخصية والخاصة لها... وهذا هو الخيط الذي يجمع وبوضوح كل ما نكتب في بوتقة واحدة...
ومن هنا أتت رؤى.
الثلاثاء، 27 أبريل 2010
بكره وبعده
يمكن بكرة أتكلم
يمكن بعده أتكلم
بكره امتى..؟؟
يعده امتى..؟؟
معرفش متسألنيش
لما اشوف النهاردة وأقابله
أكيد..
حسأله وأقولك..
هناك تعليقان (2):
يمكن بكرة أتكلم
يمكن بعده أتكلم
بكره امتى..؟؟
يعده امتى..؟؟
و هل الكلام يحتاج الى كل هذه الحيرة و التردد
تحياتى
لا..
يحتاج فقط إلى كلام..
إرسال تعليق